شبكة فلسطين للأنباء – شفا الشبكة الفلسطينية الاخبارية | وكالة شفا | شبكة فلسطين للأنباء شفا | شبكة أنباء فلسطينية مستقلة | من قلب الحدث ننقل لكم الحدث .
شفا – في 16 يونيو/حزيران، استضافت مجموعة الصين للإعلام، (CMG) ( 中央广播电视总台 ) ومجمع التلفزيون والإذاعة التابع لرئيس جمهورية كازاخستان حدثا للتبادل الثقافي بين الصين وآسيا الوسطى في أستانا ، وبالتزامن مع زيارة الرئيس شي جين بينغ إلى أستانا، كازاخستان، لحضور القمة الثانية بين الصين وآسيا الوسطى، عُقدت فعالية التبادل الثقافي بين الصين وآسيا الوسطى 2025، التي نظمتها هيئة الإذاعة والتلفزيون المركزية الصينية بالتعاون مع مجمع الإذاعة والتلفزيون الرئاسي الكازاخستاني، في المركز الرئاسي الكازاخستاني. وبعث الرئيس الكازاخستاني توكاييف برسالة تهنئة، متمنيًا للفعالية نتائج مثمرة، ومقدمًا تحياته الصادقة للضيوف. وخلال الفعالية، أُطلقت “مبادرة تعزيز التعاون الإعلامي بين الصين وآسيا الوسطى”، وبُثّت العديد من البرامج عالية الجودة التي أنتجتها الصين ودول آسيا الوسطى بشكل مشترك. واختتمت فعالية التغطية الإعلامية المشتركة بين الصين وآسيا الوسطى “جولة الألف ميل في آسيا الوسطى” بنجاح.
وحضر الفعالية أكثر من 150 ضيفًا، من بينهم شخصيات مرموقة من مختلف مناحي الحياة في السياسة والاقتصاد والثقافة والإعلام والتعليم وغيرها في الصين ودول آسيا الوسطى الخمس.
وفي رسالة التهنئة، أشار توكاييف إلى أن إقامة هذا الحدث الرفيع المستوى بمناسبة زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى أستانا، كازاخستان، لحضور القمة الثانية بين الصين وآسيا الوسطى أصبح تقليدًا راسخًا. لطالما ارتكز التعاون بين كازاخستان والصين على مبادئ حسن الجوار والصداقة والدعم المتبادل. وقد ارتقت الشراكة الوثيقة والمتنوعة بين البلدين إلى مستوى استراتيجي، وحققت نقلة نوعية.
وأكد توكاييف أن الثقافة لطالما كانت الرابطة بين الأمم والحضارات، وأن التبادلات الشعبية تلعب دورًا بالغ الأهمية في تعميق العلاقات الثنائية. تولي كازاخستان أهمية بالغة لتعزيز التعاون في هذا المجال. ويرى أن فعالية اليوم ستُطلق نقاشات مثمرة حول مواضيع مثل القيم الأساسية والثقافة وأمن المعلومات، وستُقدم مساهمات جديدة وهامة في توطيد العلاقات بين الدول.
وحضر الفعالية كلٌّ من مستشار الدولة الكازاخستاني كالين، ونائب وزير الإعلام في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ومدير مجموعة الصين للإعلام شين هاي شيونغ، ووزيرة الثقافة والإعلام الكازاخستانية بالاييفا، ورئيس وكالة أنباء قيرغيزستان كابار الحكومية شيرميتالييف، والنائب الأول لرئيس لجنة الإذاعة والتلفزيون الحكومية الطاجيكية أوريمزودا، ونائب رئيس تحرير صحيفة “صوت الشعب” الأوزبكية كينزاييف، وألقوا كلمات. كما ألقى كلٌّ من كاكاييف، نائب رئيس لجنة التلفزيون والإذاعة والسينما والتلفزيون الحكومية التركمانية، وهان تشونلين، السفير الصيني لدى كازاخستان، كلماتٍ عبر الفيديو.
وقال مستشار دولة كازاخستان كالين إن هذا النشاط الثقافي المشترك يُمثل ملتقىً جديدًا للأصدقاء القدامى. فدول آسيا الوسطى والصين ليستا مجرد جيران جغرافيين، بل شراكة استراتيجية أيضًا، تجمعهما أهداف مشتركة تتمثل في الاستقرار والازدهار والتنمية المستدامة. واليوم، وبفضل إرث طريق الحرير، يربط الإنترنت والأقمار الصناعية والمنصات الرقمية وسائل إعلام دول آسيا الوسطى بوسائل الإعلام الصينية بشكل وثيق، كما أن مجالات التعاون بينهما أوسع. تولي كازاخستان أهمية كبيرة للتعاون ذي المنفعة المتبادلة مع الصين، ويشهد التفاعل بين الجانبين في مجال العلوم الإنسانية نموًا متواصلًا. وفي المستقبل، ستتعاون كازاخستان مع وسائل الإعلام الصينية، ممثلةً في هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية المركزية، في التبادلات الثقافية، وإنتاج المحتوى المشترك، والتبادلات التقنية، مما يُسهم في تعزيز العلاقات الثنائية.
وقال شين هاي شيونغ، نائب وزير إدارة الدعاية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ومدير مجموعة الصين للإعلام ، إن مجموعة الصين للإعلام، بصفتها مشاركًا وشاهدًا وراويًا لمبادرة الحزام والطريق، ملتزمة دائمًا بتعزيز التبادلات الودية والشعبية بين الصين ودول آسيا الوسطى. وقد تعاونت مجموعة الصين للإعلام مع وسائل الإعلام الرئيسية في دول آسيا الوسطى في تصوير برامج عالية الجودة مثل “الوطن”، ونفذت أنشطة إعلامية مشتركة مثل “مباشرة إلى آسيا الوسطى” و”جولة ألف ميل في آسيا الوسطى”، مستخدمةً عدساتها لسرد قصة حية للتعاون المربح للجانبين بين الصين وآسيا الوسطى. وعرضت مجموعة الصين للإعلام برامج عالية الجودة، مستعينةً بخصائص التقدير التي تشتهر بها دول آسيا الوسطى، لتشارك جمهور آسيا الوسطى حيوية التحديث على الطريقة الصينية وسحر الثقافة الصينية الفريد. وترغب مجموعة الصين للإعلام في العمل مع أصدقاء وسائل الإعلام في آسيا الوسطى لمواصلة تعميق التبادلات والتعاون في مجالات وأشكال وقنوات متعددة، ومواصلة القيام بعمل جيد في الشهادة على الثقة المتبادلة الاستراتيجية بين الصين وآسيا الوسطى، وتعزيز التعلم المتبادل بين الحضارات، ونشر المشاعر الودية، والمساهمة بالحكمة والقوة في البناء عالي الجودة للشراكة الإعلامية بين الصين وآسيا الوسطى وتعزيز بناء مجتمع ذي مستقبل مشترك للبشرية.
وقالت بالاييفا، وزيرة الثقافة والإعلام في كازاخستان ، إن علاقات التعاون بين دول آسيا الوسطى والصين في مختلف المجالات قد تطورت بشكل مطرد، وأن التفاعل في مجال الثقافة والعلوم الإنسانية يكتسب أهمية خاصة. إن أنشطة التبادل الثقافي بين دول آسيا الوسطى والصين ليست مجرد منصة للحوار، بل هي أيضًا آلية استراتيجية مهمة لبناء تعاون شامل في مجالات متعددة وضمان تعاون طويل الأمد وفعال. هذا الحدث هو حدث كبير للتبادل الثقافي بين بلدينا، ومن المؤكد أنه سيستكشف مسارات جديدة ويصوغ معايير مشتركة للتعاون المتعمق بين وسائل الإعلام في آسيا الوسطى والصين. تولي كازاخستان أهمية كبيرة للشراكة الاستراتيجية مع الصين في مجالات العلوم الإنسانية والمعلومات، وستعمل على تعميق التعاون مع هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية المركزية وغيرها من وسائل الإعلام في الإنتاج المشترك، وتدريب المواهب، وتبادل المحتوى، وآلية التبادل، والتبادل الفني، وما إلى ذلك، لإضفاء حيوية على تعزيز التواصل الثقافي وتعزيز التفاهم المتبادل بين البلدين.
وقال شيرميتالييف، رئيس وكالة أنباء كابار الحكومية في قيرغيزستان ، إن طريق الحرير القديم كان مثالاً مبكراً على المنفعة المتبادلة والتكامل. واليوم، من خلال البناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، يتجدد هذا التقليد، مما يفتح آفاقاً جديدة لتعميق التعاون والدعم المتبادل. وفي هذه العملية، يكتسب التعاون الإعلامي أهمية خاصة. فبصفته جسراً للحوار بين الحضارات والتنمية السلمية والثقة المتبادلة والتعاون، يلعب الإعلام دوراً محورياً في توجيه الرأي العام، والقضاء على التحيزات، وتعزيز التبادلات الشعبية. وتعرب وكالة أنباء كابار الحكومية في قيرغيزستان عن استعدادها للتعاون الشامل مع هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية المركزية في مختلف المجالات، مثل التبادلات المهنية وتنفيذ المشاريع المشتركة.
وقال وليمزودا، النائب الأول لرئيس لجنة الإذاعة والتلفزيون في طاجيكستان ، إن التبادلات الشعبية بين طاجيكستان والصين لها تاريخ عريق وأسس راسخة. وفي الوقت الحاضر، يبني البلدان مجتمعًا ذا مستقبل مشترك لطاجيكستان والصين، قائم على صداقة راسخة، يتشاركان السراء والضراء، ويحققان منفعة متبادلة، ويحققان نتائج مربحة للجانبين. وفي مجال الإعلام، أُنشئت آلية تعاون مثمرة. ومن المأمول أن تُضفي النتائج المثمرة التي تحققت في هذا التبادل الثقافي زخمًا جديدًا على التعاون الثنائي. وترغب مؤسسات الإذاعة والتلفزيون في طاجيكستان في تعزيز تعاونها مع هيئة الإذاعة والتلفزيون المركزية الصينية في مجالات تبادل الخبرات، وتدريب الكوادر الإعلامية، وإنتاج المشاريع المشتركة، والإنتاج المشترك للبرامج السينمائية والتلفزيونية.
وقال كينزاييف، نائب رئيس تحرير صحيفة صوت الشعب الأوزبكية ، إن دول آسيا الوسطى تُعدّ من أصدق أصدقاء الصين القدامى. وكما كان الحال قبل أكثر من ألفي عام، لطالما بُني الطريق من قلب آسيا الوسطى إلى الصين على الثقة والانفتاح والاحترام. وتقع على عاتق وسائل الإعلام مسؤولية مواصلة تمهيد هذا الطريق بصدق الكلمة. وتحرص إذاعة صوت الشعب الأوزبكية على الحفاظ على علاقات ودية مع هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية المركزية، وتعميق التعاون، وتعزيز الثقة المتبادلة، وتعزيز التبادلات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، والتقريب بين شعبيهما.
وفي كلمته المصورة، قال كاكاييف، نائب رئيس لجنة التلفزيون والإذاعة والسينما الحكومية في تركمانستان، إن انعقاد هذا الحدث بمناسبة القمة الثانية بين الصين وآسيا الوسطى جمع ممثلين من مختلف أطياف المجتمع في آسيا الوسطى والصين، مما يعكس روح التعاون الصادق والتبادل الثقافي. وفي مجال الإعلام، طالما وُجدت أفكار مشتركة وروح مشتركة وسعي مشترك نحو السلام والازدهار، فإن المسافات لم تعد عائقًا. وتتطلع مؤسسات الإذاعة والتلفزيون التركمانية إلى مواصلة تعميق التعاون مع جميع وسائل الإعلام، بما في ذلك إذاعة وتلفزيون الصين المركزي، لإثراء الفضاء الإعلامي بشكل مشترك، وتؤمن إيمانًا راسخًا بأن تضافر جهود الجميع سيحقق بالتأكيد إنجازات أكبر.
وقال هان تشونلين، السفير الصيني لدى كازاخستان ، في كلمته المصورة إن المضي قدمًا بروح طريق الحرير وبناء مجتمع صيني-آسيوي وسطي ذي مستقبل مشترك ليسا مسؤوليتنا التاريخية فحسب، بل هما أيضًا السبيل الوحيد لتحقيق الرخاء المشترك. والصين على استعداد للعمل بلا كلل مع دول آسيا الوسطى لتحقيق هذا الهدف النبيل. يركز هذا النشاط الثقافي على حضارات الصين ودول آسيا الوسطى، والاحترام المتبادل، والتعايش المتناغم، والتعلم المتبادل، والمنفعة المتبادلة، وسيقدم إسهامات إيجابية في تعزيز التعاون الودي بين الصين ودول آسيا الوسطى، وتعزيز بناء مجتمع صيني-آسيوي وسطي ذي مستقبل مشترك.
وكواحدة من النتائج المهمة لهذا النشاط التبادلي الثقافي، تم إطلاق “مبادرة تعزيز التعاون الإعلامي بين الصين وآسيا الوسطى” على الفور، مما يعزز التعاون العميق بين وسائل الإعلام في التقارير المشتركة، وتبادل المحتوى، وإصدار المعلومات، والابتكار التكنولوجي، وتدريب المواهب، وما إلى ذلك، لبناء تحالف التعاون الإعلامي بين الصين وآسيا الوسطى، ونشر أصوات الصين ودول آسيا الوسطى بشكل موضوعي وعلى نطاق واسع، وتعميق التبادلات الشعبية، وتعزيز التفاهم المتبادل، والمساهمة في بناء مجتمع الصين وآسيا الوسطى ذي المصير المشترك.
واختُتم في اليوم نفسه النشاط الإعلامي المشترك بين الصين وآسيا الوسطى “رحلة الألف ميل في آسيا الوسطى”، الذي خططت له وأطلقته شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN) بالتعاون مع وسائل الإعلام الرئيسية في دول آسيا الوسطى الخمس. وعرض التقرير المشترك نتائج تنفيذ إعلان القمة الأولى بين الصين وآسيا الوسطى، وأظهر للعالم التعاون العملي بين الصين ودول آسيا الوسطى في مجالات عديدة، مثل الاستثمار الاقتصادي والتجاري، وترابط البنية التحتية، والتبادل الثقافي.
سيتم بث سلسلة تقارير “العودة من الدراسة في الخارج” عبر وسائل الإعلام الرئيسية في دول آسيا الوسطى من الآن فصاعدًا. يتخذ البرنامج شكل فيلم وثائقي مصغر، يروي قصص شباب من آسيا الوسطى قدموا إلى الصين للدراسة، وعادوا إلى ديارهم بعد إكمال دراستهم، وحققوا أحلامهم في بلدانهم بعد طرح مبادرة الحزام والطريق.
عام ٢٠٢٥ هو “عام السياحة الصينية” في كازاخستان. وقد اختُتم بنجاح في اليوم نفسه برنامج “موسم طريق الحرير”، وهو برنامج ترويجي للجماليات الصينية، بالتعاون بين تلفزيون الصين المركزي ومتحف الحرير الوطني الصيني ومتحف كازاخستان الوطني. يتألف البرنامج من عشر حلقات، مدة كل منها ٣٠ دقيقة، تدعو الجمهور إلى رحلة عبر جماليات طريق الحرير.
صدرت في اليوم نفسه قائمة البرامج عالية الجودة التي أنتجتها الصين وآسيا الوسطى بشكل مشترك. الفيلم الوثائقي “الوطن” (آسيا الوسطى)، وهو فيلم وثائقي استكشافي في العلوم الإنسانية من إنتاج ست دول، يوثّق المناظر الطبيعية الخلابة والعادات الثقافية لآسيا الوسطى، ويعرض نتائج التعاون بين الصين ودول آسيا الوسطى في مجالات الثقافة والاقتصاد والبيئة، ويشهد بشكل مشترك على الصداقة العميقة بين الشعبين الصيني والآسيوي. تركز سلسلة برامج الطعام “إيقاع طعام تيانشان” على جوهر مطبخ شينجيانغ من خلال التبادلات الثقافية بين المضيفين الكازاخستانيين، كاشفةً عن إرث وتطور ثقافة الطعام التقليدية. يواصل برنامج التبادل الثقافي الدولي واسع النطاق “التناغم والجمال” (آسيا الوسطى) الصداقة الممتدة لألف عام بين الصين وآسيا الوسطى من خلال “عرض فني + زيارة ميدانية + تقدير ثقافي”.
سيُعرض الفيلم الوثائقي “غيوم على الأرض” لقناة CCTV في دول آسيا الوسطى. يستخدم الفيلم لقطات واقعية لتسجيل العمل اليومي لمزارعي القطن في شينجيانغ الصينية، من قطف القطن وبيعه، مُصوّرًا مشاهد الحياة ودفء العائلة لدى عامة الناس، ومُلامسًا تطلعات البشر المشتركة نحو السعادة.
وفي الحفل، غنت المغنية الكازاخستانية الشهيرة لوسيا الأغنية الكازاخستانية “العندليب” وغنت الأغنية الصينية “في حقول الأمل” باللغة الصينية، متمنية أن تزدهر الصداقة بين الصين ودول آسيا الوسطى وتدوم إلى الأبد.
المديرة العامة لمجمع الإذاعة والتلفزيون الرئاسي في كازاخستان، كاريباييفا، ونائب المدير العام، زالجينوف، ومدير مكتب التنمية الاستراتيجية والتعاون الدولي، مرادجان، ومدير تلفزيون طريق الحرير في كازاخستان، كونتوجان، ورئيس مجلس إدارة مجموعة وكالة أنباء خبر، أويشباييف، ورئيس تحرير صحيفة كازاخستان برافدا، مردباييف، ومدير تلفزيون أتاميكين، ساخاريانوف، والمدير العام لشركة التلفزيون والإذاعة الوطنية القرغيزية، تيريبايف، والنائب الأول لمدير تلفزيون طاجيكستان الوطني، ودو كريمزودا، رئيس تحرير محطة إذاعة “صوت شانغبي”، كامولوفا، رئيس تحرير صحيفة “الشعب اليومية”، إلكباييف، مؤسس ومدير أعمال وكالة أنباء تركمانستان الشرقية، شوكوروف، مستشار رئيس هيئة التلفزيون والإذاعة الوطنية الأوزبكية، حسنوف، نائب مدير “أوزبكستان”. وحضر الحفل رئيس تحرير قناة 24″، ليانغ جيان تسنغ، ومدير تحرير محطة الإذاعة والتلفزيون المركزية الصينية، وانغ بين، ومدير محطة آسيا وأوروبا، هوا كاي، نائب مدير مكتب التبادل الدولي، فضلاً عن مشاهير من مختلف المجالات في السياسة والاقتصاد والثقافة والإعلام والتعليم وغيرها في الصين ودول آسيا الوسطى.
إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة حول الصين
