قصيدة جراحُ الرّوح ، بقلم : نائلة أبو طاحون أُشَــاغِـلُـهُ فَـيُـمْـعِـنُ بِـالـخِـصَـاِميُــعَـاِتُـبِـنـي وَيَـــبَْــدأُ بِــالــمَـلامِ لِـيُـشعِلَ فِـي حَـنَايَا الـرُّوحِ حَـربًايُـسَـاقُ الـقَـلْبُ مَـذبُوحًا أَمَـامِي وَيَـهـطِلُ مِــنْ غَـمَامِ الـرُّوحٍ دمـعٌفَـمـا بـالـعَيْنِ لَا يُـبـرِي سِـقَامِي وَلَــوْلَا الـصَّـبرُ مَــا جَـفَّـتْ دُمُــوعٌوَلَا انْـبَـثَـقَ الـنَّـهَارُ مِــنَ الـظَّـلامِ نَـقَضْتَ الـعَهْدَ وَاستَخْلَفتَ غَيْرِيوَأَضـحَـى الـبَـيْنُ أَسـوارَ الـخِصَامِ وَهِـيضَ الـقَلْبُ مِـنْ …
أكمل القراءة »