
وتوجه المشاركون بالشكر للرئيس المصري عبد الفتاح السيسى والدولة المصرية لجهودهم فى دعم الشعب الفلسطيني، داعين مصر لمواصلة جهودها البناءة لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، ودعم المسار التجريبى والجوار البناء بين الفئات المختلفلة بما يعزز التسامح الدينى، ودعوة مصر أن تبذل كل الجهد لتحسين الظروف الميعشية لأهل غزة مع كامل التفهم لاعتبارات الأمن فى سيناء.
كما شدد الشباب الفلسطينى على إيجاد مناخات إيجابية لاستمرار علاقة أفضل مع مصر بما يخدم ويعزز تجديد الخطاب الدينى، دعوة مصر لموصلة عقد مثل اللقاءات لكافة القطاعات الفلسطينية وخاصة الشباب. وأضافوا في بيانهم الختامي: إذا كانت فلسطين هى قلب الأمة فان مصر هى روح هذه الأمة”.