2:42 مساءً / 26 يوليو، 2025
آخر الاخبار

اعتماد المفكر الاسلامي محمد نبيل كبها من قبل مجلس أمناء منتدى الكتاب العربي

اعتماد المفكر الاسلامي محمد نبيل كبها من قبل مجلس أمناء منتدى الكتاب العربي

شفا – تم اعتماد المفكر الاسلامي محمد نبيل كبها من قبل مجلس أمناء منتدى الكتاب العربي، والذي أسسته الدكتورة أماني أمين في جنيف – سويسرا عام 1998 كمفكر اسلامي فلسطيني، وكاتب وأديب وروائي. وتم منحه العضوية رقم 9124 من بين أبرز المفكرين والكتاب والروائيين والأدباء حول العالم.


يعتبر منتدى الكتاب العربي مرجعاُ هاماُ للباحثين في أنحاء العالم من قبل الكثير من مراكز الدراسات المتنوعة بالهيئات وأقسام الدراسات العربية بالجامعات الأجنبية ومنها:


جامعة ولاية كورنيل، وجامعة كولومبيا، وجامعة أريزونا، وجامعة ولاية غرب ميتشيجان، وجامعة بينسلفانيا الرقمية، والمتحف العربي الأمريكي، والمكتبة العربية الأمريكية، ومكتبة الكونجرس، ومنظمة اليونسكو، ومعهد العالم العربي، وموقع جوائز نوبل، والجمعيه الوطنيه للبريطانيين العرب، والمنتدى العربي الأمريكي، وجامعة الملك سعود، وجامعة زايد بالإمارات، والجامعة الأمريكية ببيروت، والجامعة الأمريكية بالشارقة، وجامعة الكوفة، وغيرها
حيث تم التعريف عن المفكر الاسلامي الفلسطيني محمد نبيل كبها صاحب الأربعين عاماً، على أنه من أبرز المفكرين حول العالم العربي، وتم استضافة كل كتبه في منتدى الكتاب العربي كمرجعية للجامعات والباحثين والأكاديميين والجامعيين.

يذكر أن المفكر الاسلامي الفلسطيني محمد نبيل كبها من مواليد مدينة جنين، وهو من المفكرين المسلمين البارزين في فلسطين، ويعتبر من رواد الخطاب الديني المستنير، وهو مفكر إسلامي ومفكر أخلاقي، وإمام وخطيب وداعية ومحاضر، وأديب وكاتب وقصصي وروائي، له دراية بالعلوم الطبيعية، العلوم الشكلية، العلوم الفيزيائية، العلوم التطبيقية، العلوم الشرعية.
لديه العديد من الأفكار والنظريات والأطروحات المثيرة للجدل والتي وافقه فيها بعض مفكرين وعلماء المسلمين، وعارضه فيها الشق الآخر.
وهو عضو في الاتحاد العام لكتاب وأدباء فلسطين، وعضو في الاتحاد العام لكتاب وأدباء العرب، وعضو الاتحاد الدولي للمثقفين العرب.
تلقّى تعليمه الابتدائي في مدارس المملكة في العاصمة الرياض، وكان منذ صغره من روّاد المساجد وحلقات ودروس الذكر وتحفيظ القران وأحكام التجويد . وأكمل تعليمه في المرحلة الابتدائية في مدارس (الأردن) ثم تلقّى تعليمه الإعدادي في فلسطين في مدينة جنين، وتلقّى تعلميه الثّانوي في مدينة رام الله، وكان دائما من الأوائل والمتفوّقين في دراسته. غادر فلسطين إلى (مصر) حيث درس الهندسة في جامعة 6 أكتوبر وتخصّص في هندسة الحاسوب وحصل على درجة البكالوريوس فيها، ثم عاد أدراجه إلى مسقط رأسه فلسطين.

وهو الآن يعمل لدى وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”. وهو عضو في نقابة المهندسين الفلسطينيين.
وقد عمل كخطيب وإمام تطوعا في مساجد محافظة رام الله والبيرة في فلسطين، وله العديد من الأبحاث والدروس والندوات والمحاضرات في مجالات عديدة، والتي ألقاها في المساجد والمراكز العلمية والمؤسسات الثقافية والجامعات الفلسطينية.


له العديد من المشاركات في المحافل ومعارض الكتاب الدولية، وكتب العديد من المقالات والخواطر على مواقع محلية وعربية وعالمية، كما أنه عضو معتمد في مجلة نور الثقافية، وكاتب رئيسي فيها.
له مجموعة من الإنجازات والكتب والمؤلفات أبرزها :العزف على أوتار الروح ، السابع من أكتوبر ، عين الفيلسوف، رحلتي في البحث عن الإله ، تالا ، قرن الجريمة، لا آلوك بحبي يا دنيا، مشكلتي مع باربي، حيوان أمريكا، محمد أربعون.
كان دائم التَفكّر وأقرب إلى الوحدة والعزلة، حيث مكث في عزلته لقرابة عامين كاملين على احدى الجبال في مدينة بيتونيا الكائنة في محافظة رام الله بفلسطين، وكان مهتمًا بالقراءة والبحث والكتابة، حيث عرف عنه أنه يقرأ بمعدل سبعة ساعات يوميا، حيث أهتم إلى جانب اهتمامهِ بالهندسة الحاسوبيّة بالعلوم الشرعية والكوزمولوجيا والأنثروبولوجي والثيولوجيا والانطولوجي والميتافيزيقيا والأديان وبالفلسفة وعلم النفس والتاريخ والنظريات وغيرها من العلوم.
يَعْتَبِرهُ البعض من المفكرين الإسلاميين الإصلاحيّين والمجدّدين للخطاب الإسلامي، ويمتاز بأسلوبه الذي يطرحه في المجالات الدينية والعلمية والأدبية بنسق فلسفي رائع.

تم تكريمه من قبل العديد من المراكز والمؤسسات، كمؤسسة العدنان للإبداع والتميز، وتكريمه من قبل الامانة العامة للجائزة الفلسطينية العالمية للآداب.
كما وتم تدريس فصول من كتابه (عين الفيلسوف) الفلسفية والوجودية في بعض الجامعات الفلسطينية والعربية
وتم عمل رسالة الماجستير على كتابه ( السابع من أكتوبر ) في جامعتي (الجزائر, والحاج الخضر باتنة ) في دولة الجزائر الشقيق.

شاهد أيضاً

نجيب الكمالي

صرخة في واد الصمت ، غزة تنادي والعالم يصم الآذان ، بقلم : نجيب الكمالي

صرخة في واد الصمت ، غزة تنادي والعالم يصم الآذان ، بقلم : نجيب الكمالي …